آن الأوان لأن تعيد الدول العربية حساباتها بشأن العديد من الملفات التي كانت توكل مصر الشقيقة لإدارتها، لأن هذه الأخيرة برأيي غير مؤهلة لأن تتحدث باسم العرب في المحافل الإقليمية أو الدولية. ولعل أهم الدلائل على ما أقول هو الحقد الدفين الذي أعلنته مصر حكومة وشعبا على فريق فاز عليها في مقابلة كرة قدم، وهو الحقد نفسه الذي لم يظهر إطلاقا عندما قتلت الطائرات الإسرائيلية ضباطا مصريين على أرض مصرية بسيناء يقولون أنها محررة.
المصدر :خ. مصطفى/ المدية
المصدر :خ. مصطفى/ المدية
0 التعليقات:
إرسال تعليق