تتحدث مصادر متابعة لتطورات الأحداث منذ تأهل المنتخب الوطني إلى المونديال، عن عدم تمكّن أكثر من جهة فرنسية معروفة بعدائها للجزائر، من هضم التصريحات التي أدلى بها نجم ''الخضر'' عنتر يحيى لقناة ''كنال بلوس'' الفرنسية والتي أهدى من خلالها التأهل إلى شهداء الجزائر الأبرار. وجاء تأثر الفرنسيين من المحسوبين على اليمين المتطرف من منظور أن عنتر ''فرنسي التربية'' بحكم هجرته وهو في السن السابعة إلى فرنسا، لتأتي قذيفة أم درمان ومن بعدها تصريحات البطل الجزائري لتفنّد وتمحي كل ما عمل المتطرفون الفرنسيون على ترسيخه.
سوق الكلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق