بلغت خرافات الصحافة المصرية المهزومة حد ''الهبال''، حيث راحت صحفية مصرية وهي تنشط حصة رياضية على فضائية الحياة خلال استضافتها للسفير المصري بالسودان، راحت تكرر عدة أسئلة حول ''المخيمات الجزائرية'' و''شراء الأسلحة البيضاء'' وردت على السفير الذي كان يتحاشى الإجابة عن بعض أسئلتها التخريفية ''إحنا عندنا معلومات أكيدة عن نزول القوات الجزائرية بمطار الخرطوم''. وطبعا فإن كلاما كهذا لم يكن ليقال لولا اعتبار عدد هام من مواطني ''أم الدنيا'' السودان ''نصف دولة''. ونقول لهذه المسعورة إن الجزائر تحترم سيادة الدولة السودانية وقواتنا لا تتحرك سوى للدفاع عن الوطن أو مناصرة الحق في العالم، مثلما حدث العام 1973 عندما هبت للدفاع عن بلدك.مواقع ومدونات أخرى
سحابة الكلمات المفتاحية
أم الدنيا
(2)
أم درمان
(5)
أنجولا
(3)
إنجلترا
(2)
إيطاليا
(2)
الأنتربول
(1)
الإعلام
(39)
الجزائر
(164)
الجزائريين
(6)
الجزيرة
(6)
الخرطوم
(3)
الخضر
(34)
السودان
(8)
الشهداء
(12)
الفيفا
(5)
القاهرة
(7)
المصري
(7)
المصريون
(7)
المونديال
(19)
الولايات المتحدة
(2)
جنوب إفريقيا
(4)
حفيظ دراجي
(4)
حناشي
(1)
روراوة
(17)
زاهر
(8)
سعد بوعقبة
(27)
سعدان
(9)
سمير زاهر
(16)
شحاتة
(6)
شهداء الجزائر
(1)
شوبير
(3)
صور
(4)
عنتر يحي
(6)
فرنسا
(9)
فلسطين
(11)
كأس إفريقيا
(18)
كأس العالم
(9)
كابيلو
(1)
كرة قدم
(9)
كريم زياني
(4)
مصر
(109)
الخميس، 3 ديسمبر 2009
''نزول القوات الجزائرية بمطار الخرطوم''
بلغت خرافات الصحافة المصرية المهزومة حد ''الهبال''، حيث راحت صحفية مصرية وهي تنشط حصة رياضية على فضائية الحياة خلال استضافتها للسفير المصري بالسودان، راحت تكرر عدة أسئلة حول ''المخيمات الجزائرية'' و''شراء الأسلحة البيضاء'' وردت على السفير الذي كان يتحاشى الإجابة عن بعض أسئلتها التخريفية ''إحنا عندنا معلومات أكيدة عن نزول القوات الجزائرية بمطار الخرطوم''. وطبعا فإن كلاما كهذا لم يكن ليقال لولا اعتبار عدد هام من مواطني ''أم الدنيا'' السودان ''نصف دولة''. ونقول لهذه المسعورة إن الجزائر تحترم سيادة الدولة السودانية وقواتنا لا تتحرك سوى للدفاع عن الوطن أو مناصرة الحق في العالم، مثلما حدث العام 1973 عندما هبت للدفاع عن بلدك.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق