
كل يوم يمر إلا ويطل علينا واحد من المصريين الذين ''أبدعوا'' في سب الجزائر ورموزها خلال شهر نوفمبر المنصرم، ليعلن توبته عما فعله، وآخرهم الدكتور يوسف زيدان، الذي أبدى أسفه عن كتابة مقال ''ذكريات جزائرية''، موضحا أن مقاله كان انفعاليا ووصفه بأنه ''مقال سيئ جداً'' و''كبوة أيضاً''. وقال هذا الأديب إن المقال الذي تضمّن إساءات كثيرة للجزائر كتبه إبان فترة عصيبة من ''تصاعد العنف بين مصر والجزائر''. وزعم أنه شعر بخطئه مباشرة بعد أن رأى المقال منشوراً قبل أن تثور حوله عاصفة من الانتقاد.
سوق الكلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق