قال المساعد الأول لرئيس بلدية كان الفرنسية، ورئيس قصور المهرجانات، دافيد ليسنار، بخصوص عرض فيلم ''خارجون عن القانون'' لرشيد بوشارب ''إن مشكلتنا تتمثل في احترام النظام العام وما قد يحدث بسبب نقاش طبيعي خلقه عمل فني والذي يرجعنا إلى فترة مؤلمة للبعض. وأرى أنه من الطبيعي أن لا ننسى الضحايا الأوروبيين في سطيف وهم في ضمائرنا''.
بينما أكد وزير الثقافة الفرنسي فريديريك ميتران، أول أمس الأحد، في حوار مع يومية ''نيس ماتان''، أنه يحترم كل الذين عانوا في حرب الجزائر والذين ''رحلوا وخسروا كل شيء، و لم يحاطوا بمواساة عندما عادوا إلى فرنسا''، في إشارة إلى الأقدام السوداء والمعمّرين''. مضيفا ''بالإضافة إلى الحركى الذين نعلم كيف عملوا وأتفهم معاناتهم وتخوفهم''. وعن النداءات التي تطالب بمنع عرض الفيلم في مهرجان ''كان''، قال وزير الثقافة الفرنسي ''لا يمكننا الحديث عن حرب الجزائر دون مشاعر، هذا ليس فيلما تاريخيا، لكنه فيلم خيالي وحرية الإبداع تبقى كاملة''. مضيفا ''موضوعيا أقول بصفتي متفرجا، هذا الفيلم يتوفر على المعايير والمقومات الفنية التي تتطلبها المشاركة في مهرجان كان''. ويستعد عدد كبير من الأقدام السوداء والحركى للتظاهر يوم عرض فيلم ''الخارجون عن القانون'' لرشيد بوشارب في 21 ماي، كما أوردته الأصداء والتقارير الإعلامية القادمة من ''كان''، حيث ستوضع باقة من الورود بحضور رئيس بلدية كان برنار بروشون والنائب ''ليونال لوكا''، الذي قاد حملة التنديد بفيلم بوشارب وما أسماه بـ''تزوير الحقائق التاريخية''.
بينما أكد وزير الثقافة الفرنسي فريديريك ميتران، أول أمس الأحد، في حوار مع يومية ''نيس ماتان''، أنه يحترم كل الذين عانوا في حرب الجزائر والذين ''رحلوا وخسروا كل شيء، و لم يحاطوا بمواساة عندما عادوا إلى فرنسا''، في إشارة إلى الأقدام السوداء والمعمّرين''. مضيفا ''بالإضافة إلى الحركى الذين نعلم كيف عملوا وأتفهم معاناتهم وتخوفهم''. وعن النداءات التي تطالب بمنع عرض الفيلم في مهرجان ''كان''، قال وزير الثقافة الفرنسي ''لا يمكننا الحديث عن حرب الجزائر دون مشاعر، هذا ليس فيلما تاريخيا، لكنه فيلم خيالي وحرية الإبداع تبقى كاملة''. مضيفا ''موضوعيا أقول بصفتي متفرجا، هذا الفيلم يتوفر على المعايير والمقومات الفنية التي تتطلبها المشاركة في مهرجان كان''. ويستعد عدد كبير من الأقدام السوداء والحركى للتظاهر يوم عرض فيلم ''الخارجون عن القانون'' لرشيد بوشارب في 21 ماي، كما أوردته الأصداء والتقارير الإعلامية القادمة من ''كان''، حيث ستوضع باقة من الورود بحضور رئيس بلدية كان برنار بروشون والنائب ''ليونال لوكا''، الذي قاد حملة التنديد بفيلم بوشارب وما أسماه بـ''تزوير الحقائق التاريخية''.
الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق