أن يتلفظ أشباه الإعلاميين أمثال المسمى مصطفى عبده والغندور وشوبير وعمرو أديب، وغيرهم من أدعياء الفن والتمثيل ممن كرمتهم الجزائر، حسب رأيي خطأ، بألفاظ ونعوت وسباب نستحي ترديده أو نشره في هذا المنبر الإعلامي، وهذا في حق من؟ في حق الشعب الجزائري ورموزه الخالدة.. كل ذلك ربما يهون إذا نظرنا إلى حال من صدرت منهم هذه القاذورات والنجاسات وذلك من باب قول المتنبي: وإذا أتتك مذمتي من ناقص.. فهي الشهادة لي بأني كامل، وكذا من باب قوله: إذا أنت أكرمت الكريم ملكته... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا.. لكن أن يأتي التشكيك في حادثة الاعتداء على حافلة الفريق الوطني عشية مباراة القاهرة، على لسان داعية يدعى خالد عبد الله، كنا نحترمه في برنامجه سهرة خاصة في قناة الناس..
هذا الداعية المفضوح حاول إقناع المشاهدين بأن الحادث إياه مصطنع وغير صحيح بكلام مقتضب تشم منه رائحة نتنه.. فهذا مرفوض منك يا خالد، مرفوض أن تستخدم الدين لتدافع عن أمر وأنت غير ملم بتفاصيله. فإني أهمس في أذنك دعك منها فإنها نتنه.
المصدر :وهران: م. بيرش
هذا الداعية المفضوح حاول إقناع المشاهدين بأن الحادث إياه مصطنع وغير صحيح بكلام مقتضب تشم منه رائحة نتنه.. فهذا مرفوض منك يا خالد، مرفوض أن تستخدم الدين لتدافع عن أمر وأنت غير ملم بتفاصيله. فإني أهمس في أذنك دعك منها فإنها نتنه.
المصدر :وهران: م. بيرش
0 التعليقات:
إرسال تعليق