وتلك الأيام نداولها بين الناس... كلام جليل من رب كريم ينطبق على شخص سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم والجميع يعرف أنه مهندس الاعتداء الجبان الذي تعرض له فريقنا الوطني في قاهرة المعز وكذا كاتب سيناريو المسلسل البايخ حول اعتداءات أم درمان الخيالية ومكتشف نظرية إعادة المباراة بعدما إدعى بهتانا وزورا أنه شكل ملفا ضخما كحجم جسمه وغيرها بدعوى تقديمه للفيفا وراح يفتح النار على جزائر الأحرار وبلد النيف والرجلة.
في البداية اعتقدنا أنها ردة فعل طبيعية بعد أن أصابته كتيبة الشيخ ''سعدان'' بالجنون وفيروس الاحتقان غير أن الحقيقة غير ذلك فخشيته من انكشاف أمره وسطوع نجم فضائحه جعله يشتم ويسب شهداء الجزائر وينعت شعبها بأشنع الأوصاف ليتخذ من هذه الخطة الحقيرة مظلة يحتمي تحتها ويبرر بها فشله، ولكن هيهات فإرادة الله كانت كبيرة وهاهي أبواب جهنم التي فتحتها على بلد الشهداء مستغلا أبواق الفتنة ورؤوس النفاق في فضائيات العري والمجون والتحريض على فساد الأخلاق تفتح من جديد ولكن في الاتجاه المعاكس هذه المرة، وليس كما كنت تتمنى دائما فأنقلب السحر على الساحر ولم تسلم جرتك هذه المرة فظهر الحق وزهق الباطل... نعم يا ''سافل'' هاهي الحقيقة تتجلي وأين؟ من نفس المكان الذي نعتّنا فيه أنت وأمثالك من (عرة الرجال) بأقبح الصفات، نعم يشاء العلي القدير أن يظهر الحق في نفس المكان الذي قالت فيه العجوز ''يسرا'' إننا شعب متخلف ... هاهو الدور يأتي اليوم عليك ها نحن نرى ونستمتع إلى ما قاله نائبكم في البرلمان المصري ''هلال حميدة'' الذي عدد فسادك وحاشيتك وأعلن على المباشر في حصة ''أحمد شوبير'' أنه سيقاضيك ومن معك في الاتحاد المصري بتهم الفساد المالي، وأنه يملك مستندات ووثائق تدينك وتضيف لرصيدك الفاسد جائزة السارق بعدما برعت سابقا في الكذب والنفاق وسيقدمها للنائب العام ليقطف بها زهورك يا ''زاهر''.
ماذا ربحت من شتمك لنا دون وجه حق ونحن من أكرمناك وغسلنا معدتك من الفول والطعمية، ومن أجل مباراة كرة القدم فزنا فيها فوق الميدان؟ أنسيت أن الله موجود ودعوة المظلوم مستجابة وأنه كما تدين تدان أم غرك بالله الغرور... هل كنت ساذج لهذه الدرجة بظنك أنك لن تحصد ما زرعته من غل وكراهية وسيأتي اليوم الذي ستنال فيه جزاءك إن شاء الله في الدنيا قبل الآخرة... أجزم أنك وكغيرك من المصريين تعلمون أن قلب الجزائريين كبير، غير أننا لن نسامحك أنت وغيرك ممن سولت لهم أنفسهم الشيطانة بشتم أرواح شهدائنا الزكية لا اليوم ولا غدا.
المصدر :دغدغ نجيب
في البداية اعتقدنا أنها ردة فعل طبيعية بعد أن أصابته كتيبة الشيخ ''سعدان'' بالجنون وفيروس الاحتقان غير أن الحقيقة غير ذلك فخشيته من انكشاف أمره وسطوع نجم فضائحه جعله يشتم ويسب شهداء الجزائر وينعت شعبها بأشنع الأوصاف ليتخذ من هذه الخطة الحقيرة مظلة يحتمي تحتها ويبرر بها فشله، ولكن هيهات فإرادة الله كانت كبيرة وهاهي أبواب جهنم التي فتحتها على بلد الشهداء مستغلا أبواق الفتنة ورؤوس النفاق في فضائيات العري والمجون والتحريض على فساد الأخلاق تفتح من جديد ولكن في الاتجاه المعاكس هذه المرة، وليس كما كنت تتمنى دائما فأنقلب السحر على الساحر ولم تسلم جرتك هذه المرة فظهر الحق وزهق الباطل... نعم يا ''سافل'' هاهي الحقيقة تتجلي وأين؟ من نفس المكان الذي نعتّنا فيه أنت وأمثالك من (عرة الرجال) بأقبح الصفات، نعم يشاء العلي القدير أن يظهر الحق في نفس المكان الذي قالت فيه العجوز ''يسرا'' إننا شعب متخلف ... هاهو الدور يأتي اليوم عليك ها نحن نرى ونستمتع إلى ما قاله نائبكم في البرلمان المصري ''هلال حميدة'' الذي عدد فسادك وحاشيتك وأعلن على المباشر في حصة ''أحمد شوبير'' أنه سيقاضيك ومن معك في الاتحاد المصري بتهم الفساد المالي، وأنه يملك مستندات ووثائق تدينك وتضيف لرصيدك الفاسد جائزة السارق بعدما برعت سابقا في الكذب والنفاق وسيقدمها للنائب العام ليقطف بها زهورك يا ''زاهر''.
ماذا ربحت من شتمك لنا دون وجه حق ونحن من أكرمناك وغسلنا معدتك من الفول والطعمية، ومن أجل مباراة كرة القدم فزنا فيها فوق الميدان؟ أنسيت أن الله موجود ودعوة المظلوم مستجابة وأنه كما تدين تدان أم غرك بالله الغرور... هل كنت ساذج لهذه الدرجة بظنك أنك لن تحصد ما زرعته من غل وكراهية وسيأتي اليوم الذي ستنال فيه جزاءك إن شاء الله في الدنيا قبل الآخرة... أجزم أنك وكغيرك من المصريين تعلمون أن قلب الجزائريين كبير، غير أننا لن نسامحك أنت وغيرك ممن سولت لهم أنفسهم الشيطانة بشتم أرواح شهدائنا الزكية لا اليوم ولا غدا.
المصدر :دغدغ نجيب
0 التعليقات:
إرسال تعليق